فَرْط ُحَاجَة ة ة .....!

[ميّادة زعزوع]

..
..

أحتاجُك
ملءَ قلبي
ملءَ أضلعي
ملءَ روحي
ملءَ فمي
وَ..
ملئي

عبّئني بكَ
دعني أحيي خلايايّ التالفةَ
بِـ اكسيرِ حياتكْ

دعني!
أخفقُ بكَ
ألهجُ بكَ
أمو.و.و.و.تُ
بـ هد.و.و.و.ءٍ في حبّك

وحدكَ
"الرجلُ الـ يستطيعُ استحضارَ أُنوثتي منَ القبرْ*"
قرطي
خاتمي
سلسالي
حتى قنينةَ عطري
و
قلمَ كحلي
وحدكَ
القادرُ على مسهم بِـ ابتسام
قبلَ مستنقعِ الشهواتِ بِـ كثيييير!

هات يدكَ
لتتشبثَ بها أظافري
دونَ خدشك

وَ
فُكَّ جدائلي
لِـ يسدلَ الليلُ وجودهُ على ارتعاشاتِ النّهار

وَ
"نَمْ!
قريرَ الفرحِ في حُضني
دونَ أنْ تشيخ !*"

مُذْ عَرفتكَ
وَ
أنا أصلي
و
منْ ورائي
الشجرُ
وَ
السمااااااءُ
وَ
البحرْ

نُرددُ تعاويذَ البقاءِ
على مسمعِ الكونْ
أناجي الوجودَ
بِـ همساتٍ تغرقُ فيه

يكمدُ الصمتُ
وَ
تتهدّجُ أوراقهُ
رويداً .. ر.و.ي.د.اً !
في سهدٍ طوووويل

وَ
على خطواتي الراقصةِ يحيا سؤال
ماذا يستطيعُ نجمٌ هوى ..
فعلاً!

بِـ حزمةِ شمسٍ تمشطُ الحروفَ قصائدْ
تحيلُ الأصواتَ أناشيد يصدحُ بها الفضاء!

أرقصُ ..
في ركنٍ جديدْ ..
علّني لا أجيدُ التوقفَ إلا بكَ
في يومٍ تليد !

* بِـ تصرّف/رجاء عالم

[تركي]

ميادة ..

سكرتني حروووفك

وطوحت بي من عليائي

ورمتني متيم بك تحت شباككِ

ذهبت كثيرا في رحلات كثيرة

رحلة الشتاء تارة

وتارة خرى في رحلة قوافل

الصيف

ولم اتذوق قط .. حبرا كحبركِ


دعيني اتوقف فقد

انتشيت كثيرا من سكرتي

ها هنا ..

دعيني اهجد بين جنبات حروفكِ

حتى تبقى هذه الحروف

نجوما مضيئة لكل العاشقين هنا ..


خالص ودي لهذا التميز المدهش

[معجب الشمري]

.
/
.

\
ودعني بكَ أغرق..
أتنفس وجعي..
وأتوه بي فيك!
/
مي ّـاده..
أغلال قيود الحرف.. وأمواج تتمايل كـ رقصات طفلة الحب..
ورائحة الجنون المنبعثه بلا رحمه..
وأنفاس موتٍ يتدّثر..
وأنفاسٌ بعثرتني في كل الارجاء..
أحتاج أن أعلم..
هل أنا في حالة هذيان..
أو جنوني نبشته ميّ ـاده بأحرفها؟
ياسيدّة الجنون..
أنتِ هنا تسترقين بقايا زندقة تخيم في عقولنا..
وك ـأن الإبره.. أتقنت إغواء الجرح..
دعيني أصرخ لأقبّل ذلك الحرف..
فـ أنا لم أرتوي بعد!!
سأعود إليه..
وأعود..
وأعود..
وأعود!!
حتى تقرأني الحروف.. ب الكفايه!!
\

نوتز:
بِصدق هناك شيءٌ ما بحرفك..
يهيم بي في فرحٍ وحُزن!!
كوني هك ـذا ياغاليه!!
وكوني بخي ـر!!

.
/
.

[ليلى أحـمد]

كَالمَاءِ الذي يَجعَل
مِنْ كُلِّ شَيءٍ حََيّ يَاميّادَة
مُبهِرَةٌ أنتِ حَدّ اللاَ حَدّ

[جنـاح]

قرط علّق على آذاننا
يتراقص ويتلألأ ليعزف ترنيمة الحرف
نثر يلبس حالاتنا لـ يحرك اجسادنا وأرواحنا
الولوج الى الداخل عبر الحرف تكتيك هذا النصّ
الذي دخلنا الي اجسادنا فـ قلوبنا بـ جناح جماله

الف تحيّة لـ روحك

[رعود]

كانت هنا تتنفس حياااة ..!!


ميادة

أجدت عزف الحب هنا


عذبة أنتِ

[ميّادة زعزوع]

..
..



أمممم, كيف أجدتم تنفسي/هل هذا الاسلوب وجه آخر لي , أم أني أنا !

[معجب الشمري]

/

[مســـافره]

وفرط شوووق لحرفك يا أنتي

وفرط ألم على ليالينا الخوالي


ْ
ْ
هناك خلف تلك الليالي

ْ
ْ

اتذكرين

حينما كنا نسهر سويا
انا وانتي و ... ... ... ضوء القمر
نحلم وأمانينا تبارينا ..
تواسينا

ْ
ْ
اتذكرين
حينما كنا نتعلم حروف الهوى
ببراءة الصغار
بأحلام الكبار

ْ
ْ

ميادة

اريد الكلام
اريد الحديث
من زماااااااان
اريد ان ابكي واشكي وابتسم
لكن من هناااااك
واين انا واين انتي

ْ
ْ
اثرتِ شجوني ياميادة
وابكيتني

ْ
ْ
روحكِ ليـــــــالي

[جنـاح]

ممممـ
اختي ميّاده بـ صراحه
انفاسك كـ عادتها عذبة ونقيّة كـ روح انثى شخيّة
رأيت الاختلاف في جرعات الاحساس والابداع الذهنيّ
هنا اجد جرعة ذهنك اكثرمن بـ قليل من جرعة احساسك
لكنّ الجمال جمال كيفما يكون واينما يكون
لايزال الحرف موسوما باسمك
تحيّاتي لك