[.. عوداً حميداً .. ربّما لـ آخر مرة انقطاع وربّما ...... ! ]

[ميّادة زعزوع]

..
..

يوووه / أصابعي نسيت طريقة استخدام الكيبورد !
ولكن!, مهما طال غيابي لا بد من عودة , وها هي حانت
هذا الانقطاع رقم 100 أو 1000 أو 10000 أو100000 لا أذكر, ولكنّي أعلم تماماً أنّ هناك عودة , أن هناك مكاناً في ذاكرة كل الذين مرّو من هنا , أن هناك قلوباً تعارفت و تبادلت الودّ الصادق كانت بدايتها هنا , فلماذا نجعل للذكرى الأولى نهاية !
هذه المرّة / مدينون بالكثير من التبرير , الكثير من الإعتذار , الكثير من التقدير لكل من غاب ومن عاد ومن ظل يطرق بوابة الغياب حتى وصل , ومن لم يصل لكنّي لن أطيل في الأسباب لأنها تتلخّص في [ مبلغ مالي وقدره ..... ] !
سأحكي لكم حكاية بسيطة عنّا , نحنُ الأربع الذين أنجبنا المكان من رحم الفراغ الالكتروني
أنا : طالبة / بالسنة الثانية إعلام / عصاميّة لأبعد حدّ / عاطلة عن الأمل سابقاً / مذيعة بالقناة الأولى وأعمل العديد من الاعمال الصحافية وفي مجال العلاقات العامة!
نجلاء: خريجة / عاطلة عن الأمل أيضاً / أدّت ما عليها والباقي علينا لكن! خذلتنا أوضاعنا !
ليالي: اختفاء ولا خيوط وصل إلا قليلاً ليست لنقل تفاصيل المنتدى إنما للاطمئنان !
هديل: متى تعود عصفورة الجنّة لتحلّق بها / لا أعلم بعد !
المسؤولية العظمة كانت عليّ و النجلاء و أنا سبب الكارثة التي حدثت لذا أنا من أقوم الآن بتبريرها هكذا بصريح العبارة , آخر مرّة طلبت من والدي مبلغاً من المال كانت وأنا في الثالثة عشر من عمري , هل آتي الآن وأطلبه بعد كل سنوات الانقطاع , وبعد أن شاهد بعينيه مدى استطاعتي أن أعيش وحيدة دون عائل أو معيل , وهل اضطر نفسي إلى الاقتراض مثلا لأؤدي الغرض !, لهذا غاب هذا المكان والآن حان الوقت ليعود , ليس كما كان بل أفضل بإذن الله , سأسخر كلّ ما لدي لأرسخه على الشبكة و موقعي الشخصي .
اعتذر كثيراً / والإعتذار لا يفيكم , لكني لا أملك بين يديّ سواه وأمل كبير بأن نكون على تواصل مهما كان نوعه بعد النقلة الأخيرة التي حدثت في حياتي لأني بحق أحتاجكم !
القصّة : صرت مذيعة !, هكذا دون أيّ مقدّمات فعلاً حدث هذا , بعد أن كان والدي ووالدتي أشدّ الرافضين أصبحا الآن من أشد المؤيدين , والمعاونين لي , صحيح أنّي أنتمي للتلفزيون السعودي الذي قدّمني أول مرة , وأدوات عطائي محدودة لكنّي سأعطي و أعطي وأعطي إلى أن أنطفيء به , أتممت الثلاثة أشهر الآن , منذ أن غبت عن هنا حضرت هناك , بدأت بداية غير عاديّة , لم أتدرب سوى 10 أيام وانطلقت في أول تقرير ميداني بمناسبة يوم الأرض !, في شهر ابريل , إبريل الذي اشتهر بكذبة ابريل أصبح أقصى ما يكون من الصدق معي يا أصدقاء , وهبني السلاح الذي ينقصني , تمام الهويّة , اكتمال التكوين !
الآن أحتاجكم ليس كشاعرة فحسب ولا كصحافية فحسب إنما كإعلامية شاملة وشاعرة -معاً- نشأت من هذه الشبكة وانطلقت إلى خارجها , كانت بينكم فراشة , وتعلمت التحليق بعيداً عنكم , كانت طفلتكم وأضحت طفلة العالم .
آسفة والله / بكل ما تحمل من احاسيس / معاني / خجل / قلق / تردد , وكلي أمل أن تكونوا لو بأعينكم ودعواتكم حاضرين لأجلي / لأجل هذا المكان / لأجل كل الأشياء الجميلة التي كانت وستكون .
دمتم الخير لي , ودام خيركم عليّ , ودام المكان عامراً بأهله مهما حدث !.

[العــــــــاشقه]

لآيهم كم مره انقطعتي المهم انك تعودين .!

سعيده جداااً بعودتك ميادهـ


ومبروووك عملك بالاذاعه



الكثييير منها لـ قلبك

[معجب الشمري]

صباح الجنّة..
ميّادة..
عندما احتضنت الجنة لم أكن أبحث عن ميلاداً تكون سطوتة على الحُزن كبيرة..
ولاحتى لأضع الأبجديات في ارفف الحب والعشق..
كنت احاول ان اجوب اوطان جرداء من كل معالم الحياة..
لأقذف بفراغي هناك..
التقيت بالاخت الإنسانة التي لااعلم عنها الا انها كانت هنا ومضت، ولازلت ادعوا لها..
رغم انني لااعرفها وخالقي..
وضعتني هُنا ورحلت..
التقيت بِك، وبهم، وحتى بي انا..
حاولت ان اُجدّد ميثاق البقاء في كل مرّة اغيب بها عن اشيائي..
حتى آمنت بانني هنا، وسأبقى هنا..
وخالقي لاأتكلم هنا زيف او لأُجمّل هذا المكان، او حتى لأصنع لي مودّة بقلوب البعض..
ولكنها حقيقة ودينٌ لن انساه لهذه الجنّة..
هُنا تنفسنا كثيراً..
وهنا سنبقى حتى وإن طالت خُطى السنين بنا..
الكثير من المنتديات تتعرض لإختراق وتشوية واعداء، والحمد لله انها لم تكُن هنا هكذا..
يكفي ان الجنّة طُهر وبياض ياميّادة..
مهما كان وجع الغياب، نبقى مؤمنين بأننا سنلتقي على اول شرفة للفرح..
وها نحن..!!
ميّادة، المهم أننا عُدنا، وبُعثنا للحياة من جديد..
هذا المهم ياطيّبة..!!
لقلبك جنّة..!!
،

[غريبـ]

واهٍ لكـِ من صاحبة أملـ ..
كلكـِ من صيغـ [ المبالغة ] يا ميادة ..
صدقينيـ ..
ستصلينـ ..
هذا يقينـ ..!

تحايا بقدر إعجابيـ ..



... غريبـ

[كيّان]

\



لأنك ميادة وميادة فقط
ولأن نجلاء غالية رغم قدرتكما العجيبة على الاختفاء والصمت والغياب







ولأن الجنة تستحق
أنا هنا بكل قواي العقلية والقلبية والجنونية
وحاضرين






بئا دخيل الله لا تعيدوها

[معجب الشمري]

حتى لاأنسى..
نجلاء..
هذه الانثى التي اُقسِم بأنني احمل لها أكبر مما يتصور البعض بكثير..
سأبقى اُندد بـ الشكر لها حتى الموت..
شكراً نجلاء..
شكراً ياطُهر، يابياض، ياصفاء..
شكراً ياعظيمة..
أعلم انني سأمضي من هنا وانا لم أكتفي ولم اجيد تلاوة الثناء لقلبها..
لكنها ورب السماء من الاناث التي احسد نفسي ان التقيتهن بهذه الحياة..
نجلاء، الاخت التي لم تلدها امي..
الروح التي ستبقى كبيرة بي..
شكراً حتى الموت ياغالية..!!
شكراً نجلاء..!!
،

[نور البواردي]

/

\

لاَ أعرف حقيقة مايتوجب عليَّ فعله الآن
لَمْ أعرف بأمرِ العَودَة
بالصُدفة وَصل رابط لبريدي بموضوعٍ قديم
ومنه وصلت ..

على العموم .. الف مبروك العودة ياميّ
لازالتْ الجنة دافئة كما كانت : )

,

[وردةدمشقية]

ايتها الحبيبة ميادة

لايهم كم الانقطاع

انما المهم اننا نعود ونلتف على دفء القلوب

كوني بخير فنكون

سنبقى متشابكي الايدي والقلوب والارواح

زمر من الورود لميادة ولنجلاء وليالي وهديل


همسة صغنونة

مبارك عملك فأنت تستاهلين كل الخير ايتها الغالية

[أشياء]

:

:

منذ أن تعلمنا النطق .. علمتنا الحياة أن الجنة لا فيها نوم و لا موت
هكذا أيضاً تصورنا جنتنا هذه .. !

لكنها تغيب طويلاً وتغفو مراراً
وتصحوا حين يختفي الاصدقاء .. ويرحلون .

عودي يا جنة .. بربكِ عودي كما كنتِ

[مَشاعِر تَائِهه]

\\

مساء الإبتسامه ..!

أهلاً يافاتنه

الغيابُ مُميت ..

وَ الشوقْ كذلك ..,


لعلّنا نتشارك بـِهذا الشيء
لـكنْ شيءٌ ما يشُدنا لـِ هذه الجنّة ..!





فـِيْ القلب ياااجميله ..


وديّ

\\