وأهمس: خبئي لي شيئاً من فرح

[منار منجد]

ولأنني أصغرهُم أتيتُ فلم أجدهم قد استبقوا لي شيئاً من طفولة.

تكفي هذه الجملة .. وهذه الافتتاحية لتغري بقراءة النص مرة ثالثة، وسابعة.. وربما ألف..
تبارك الله ياسلطان
براءة رجل ناضج، فارس، ملئ بالحروف

عناديّ أنا بدرجة فجّة لا تمنحك إلا نيّة صفعي

تبسّمتُ حين قرأتك هنا
فقوة الأسلوب، والذكاء، وجمال الصياغة
والفكر الـ "عنيد" المتفرّد..
تدعو إلى الابتسام..


وعناد المبدعين أجمل الطرق للفوز بالكثير من أفكارهم والتعلم منها


بوركت ياسلطان
.. أتابع القادم من النص بشغف

[الذكريات]

دموع منذ زمن لم يستفزني شئ لاعلق ..
لكن سطورك من اكثر السطور ايلاما ..
واروعها
اعجابي عذرا بالم صادق
مع التحية

[هاله حسين]

ماأشهـى .. الوقوف بين صفحاتك سلطان


لذيذُ هو ..حرفك




كُن طِفلاً





هاله!

[رفيقة القمر]

/
\
يالله


أقبع هنا متحسرة أن فاتني جمال ما كتب ..
فـ كلما أفتح صفحتك لأقرأك
يشاء القدر أن تغلق الصفحة في كل مرة أود فيها الدخول
فعلاً كم أنا غير محظوظة

لكني

سأكون لحين أهدأ
كن بخير

/
\

رفيقة القمر

[سلطان المنصوري]

القضية كلها يا سلطان..
أننا لا نكبر..
لكننا نضيف سنينا إلى أنفسنا..
سنينا بمواجعها وأحلامها وانتصاراتها..
فربما في نوبة ضحك أصير طفلة في السادسة من عمرها!
وقد أتحول بنتا في الرابعة في سيل دموعي..
وقد أخلق فيني مراهقة في السابعة عشر بمجرد رؤيته..
وقد أنقلب امرأة في الخمسين عند تذكر انكساراتي..
إذن نحن مجرد سنوات..
ترتب في قلوبنا..
لتظهر في الموقف المناسب..
والطفلة الساكنة فيني..
تبعث لك السلام..

هي لحظات تعبُرنا ولا نعبُرُها
تأخذ منا بقايا حنين
وتقودنا نحو وحشة الماضي
الماضي الذي اغتصب فينا كل شيء


ولكِ مني سلاماً

[سلطان المنصوري]

استفزني النص كثيرا
كثيرا جدا أكثر من تصوري
هنا
هذا المكان أزوره خلسة دوما
وأجد فيه ما يرهق وجداني كثيرا حين ابحث في الثنايا
جميل ان اعانقكم جميعا عبر حروفكم
كم انتم رائعون

من بركات هذا النص أن يأتي بالمبدعين أمثالك إلى هنا
هذه الزيارة لن تُنسى يا مهند

[سلطان المنصوري]

سلطان

أحيانـــــــــــا
وبرغم مرور تسعة عشر عاماً


أشعر
بأني طفلة في الخامسة

دمت بخير
ولك مني تحية

قد يكون شعورٌ عابر
لكن أن يكون حسرة
فهذا مؤلم يا أنين


دمتِ بألق

[كيّان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان المنصوري

وتقودنا نحو وحشة الماضي
الماضي الذي اغتصب فينا كل شيء


ولكِ مني سلاماً

ولماذا يجب أن يكون الماضي موحشا؟
ناهبا كل شئ؟


نحن من نمحنه الوحشة أو أن يصير جنة نزورها بحب وانتشاء..
نحن من نختار الوقوف على الأطلال..
أو..

التحليق في فضاء الذكرى المخملية..





تحية قلم..

[سلطان المنصوري]

تكفي هذه الجملة .. وهذه الافتتاحية لتغري بقراءة النص مرة ثالثة، وسابعة.. وربما ألف..
تبارك الله ياسلطان
براءة رجل ناضج، فارس، ملئ بالحروف

كُلّ الأبجديات تتقاطر خجلاً أمام الـ منار

تبسّمتُ حين قرأتك هنا
فقوة الأسلوب، والذكاء، وجمال الصياغة
والفكر الـ "عنيد" المتفرّد..
تدعو إلى الابتسام..


وعناد المبدعين أجمل الطرق للفوز بالكثير من أفكارهم والتعلم منها


بوركت ياسلطان
.. أتابع القادم من النص بشغف

بكل بساطة:
أنا عنيد حتى في إرضاء ذاتي

::

منار منجد
ها أنتِ منحتيني مزيداً من البهجة
لكِ الورود

[سلطان المنصوري]

دموع منذ زمن لم يستفزني شئ لاعلق ..
لكن سطورك من اكثر السطور ايلاما ..
واروعها
اعجابي عذرا بالم صادق
مع التحية

وبتنا نستلذُ بآلامنا أيتها الطيبة