سيّدة الأوركيد
أشم رائحة "الحميديّة" و "المسجد الأموي" مع نفحات قدومك
لا أدري أن للياسمين الدمشقي أثر رجعي للتذكر أو أن سيدتي
قادمة من عبق الشام. ./ بكلا الحالتين قد ظفرنا باللون الباهي
والحضور المميز الآسر . والروح الرطبة التي تألفها لمجرد مشاركتين
سيدتي. ./،
الـ ملاك الداخلي لا يدركه ولا يستوعبه إلاّ ملاك يشبهه
أمممممم. . وكأنّ الـ ملاك اللا متكرر أيضاً بك !
محظوظ بكِ يا سيدتي الآتي:
جنّة الروح / صاحبات السيادة / أهل الجنّة. . . و أيمنـ
كل المحبة والتقدير
أخوكـ الصغير: أيمنـ
اقتباس:
على وشك..
هنيئاً للجنة
هنيئاً لي : أنت
حملت كاهلي بـ ثقة أودعتها بكلمتين
ثقتك: عزيزة عَ النفس ، وإنشالله أعمل
على حفظها أكثر . . شكراً لك من قلب
اقتباس:
كمعظم الحالات.. أصل متأخـرة
ولأنك يا (أنت) تستااااااااااااااااااااهل أكثر من هذا
فلك مني أمنياتي لك بالتوفيق هنا (في الجنة)
وفي لحظاتك الخاصة... دوماً متألق هنا..
لك كل - دفء روح
دفء روح. . .
لا أحداً يبرر حالات تأخرك إلاّ الذي مصاب بمثل عقدتك
لذا ، أجدني أكثر من يقدر موقفك
لكن مجيئك حتى لو بعد دهرٍ هو بذاته: دفئاً للروح
هذا الدفء هو سرّ من اسرار تألقنا
فكوني دائماً قريبة. . من مثل روحك نقتبس التألق
أشكرك من كل قلبي عَ أمانيك الطيبة
ووفقنا الله معاً لـ نرقى
التوقيع
الفقرُ ملاَذُ الإلحادِ. . و الغنى !
العشقُ ملاذ للاستغناء عن كل الرجال
وكلّ النساء !
التهنئة لمن حاز هذه الثقة الغالية ليتحمل الامانة
ويشارك فى وهج الكلمات الدافئة التى تسعد كل من يقرأها
والامانى الطيبة للمنتدى بالمزيد من الاوفياء حملة مشعل الثقافة على عاتقهم
يا لعويل الآمال الكثيرة بقربك وحضورك يسوطها خارجا، آن للصفحات أن تكشف كل ما عليها ،فأنت محرم لها ، يا أنت ألأسم والنوع، فلطالما احببت ان ارتشفك نقيا قانيا تسيل حيث يرفع كل حرف من عقبة منك ويلعق فأنت وحرفك الحاضر أكون أنا ليس بذاك الذي تحبل به جميع جماجم النساء، ليولد من أكون ؛
إذا أعتبرنا أن النساء صفحات !
التعديل الأخير تم بواسطة روح جاي ; 11-08-2006 الساعة 01:01 AM.
التوقيع
كان عليه أن ينسى كل ما عرف،
كان عليه أن يمر ألأرض بأحلامه دون أن يقف، ( آينآرآ )
التهنئة لمن حاز هذه الثقة الغالية ليتحمل الامانة
ويشارك فى وهج الكلمات الدافئة التى تسعد كل من يقرأها
والامانى الطيبة للمنتدى بالمزيد من الاوفياء حملة مشعل الثقافة على عاتقهم
وكل عام والجميع بألف خير
روح هائمة
روح هائمة
كل لحظةٍ وأنت أطيب وأجمل
أشكرك عميقاً كـ عمق التهنئة
أعاننا الله عَ الخير
كل محبتي والتقدير
اقتباس:
يا لعويل الآمال الكثيرة بقربك وحضورك يسوطها خارجا، آن للصفحات أن تكشف كل ما عليها ،فأنت محرم لها ، يا أنت ألأسم والنوع، فلطالما احببت ان ارتشفك نقيا قانيا تسيل حيث يرفع كل حرف من عقبة منك ويلعق فأنت وحرفك الحاضر أكون أنا ليس بذاك الذي تحبل به جميع جماجم النساء، ليولد من أكون ؛
إذا أعتبرنا أن النساء صفحات !
__________________
كان عليه أن ينسى كل ما عرف،
كان عليه أن يمر ألأرض بأحلامه دون أن يقف، ( آينآرآ )
روح جاي
روح جاي . . .
آخالك توميء لفكرةٍ وكأنّها من قبل مرّت ، إنّما ليس عليّ أن أعتصر ذاكرتي ، في تهنئتي. . لربما أن التهاني تحتاج لصدرٍ مساحاته تستوعب أكثر من ضيّق مكوّر لـ جمجمة. . في ذاك الضيق يا روح لا منتج إلاّ ما يشبه العويل منتهي الصلاحية. . ./ وكأنّك يا روح تحدد لي مسارٍ ضيق ، حتى أن يكون أنت وحرفه المتغيّر اللكنة بالتهاني: أنت. . . /، شرف لي أن أكون مثلك وفخر، إنّما يبقى لمثلي مسار ضيق يحدّني كثيراً في اعتباراتي الأخرى فأنت ذاك الذي تحبل به جماجم النساء وصدور الرجال عَ حديّ السواء. ليولد أنت الإنسان . إن أعتبرت أن الانسان داخل الصفحات. . . .
يكفيني منك التوقيع / لـ أنحني
وأتصاغر
وأكون أكثر رقياً ، وجداً مهذب
وأن كنت بالكتابة أبدو طائش
كل محبتي والتقدير
التوقيع
الفقرُ ملاَذُ الإلحادِ. . و الغنى !
العشقُ ملاذ للاستغناء عن كل الرجال
وكلّ النساء !