هنا مساء لاهث للجنى والجنين قلب لمحبته انحنى
في هذا المساء فقد مؤلم وصحيفة يومي تصدح بأناه أينهُ
ايا موج والفؤاد كصليب به جسد قائم على دفة مرساة حدها شطئان متوجل
يرغب داني المد لقياه فيموت هناك لا الأسر الضامئ يرديه
للآه توق اعتراه جند يزرع الخوف في قرى النبض من سُلُب القنا
|